The smart Trick of تأثير التغذية على المزاج That Nobody is Discussing
The smart Trick of تأثير التغذية على المزاج That Nobody is Discussing
Blog Article
يجب أن يحتوي النظام الغذائي المتوازن على الكربوهيدرات والبروتينات والدهون والفيتامينات والمعادن. تساعد المغذيات على بناء وتقوية العظام والعضلات والأسنان. يمكن أن تعزز التغذية المتوازنة مزاجك أيضًا.
يمكن أن يساعد تناول نظام غذائي متوازن أيضًا في تقليل مستويات التوتر وتحسين الحالة المزاجية بشكل عام.
وأوضحت: "إذا كان هناك شيء لا يجعلك تشعر بالرضا أو الأداء الجيد بعد تناوله، فمن المحتمل أن تجد خيارات غذائية أفضل"، مضيفة: "انتبه لأعراض صحتك العقلية وجسمك استجابةً للأطعمة المختلفة، واستخدم ذكاء الجسم هذا لإرشادك".
أكدّت العديد من الدراسات العلميّة بأنّ التدخين هو المسؤول الأساسي عن تدهور الحالة النفسيّة للإنسان، وعن إصابتهِ بتقلباتٍ حادة في المزاج، وذلك لأنّ هذهِ المواد تحتوي على عناصر ضارة للجسم والعقل كعنصر النيكوتين الذي يتغلغل في الجسم ويصل إلى الدماغ عن طريق الدّم، ليؤثر سلبًا على صحتهِ العامة، لهذا ينصح الأطباء بضرورة التوقف عن التدخين بأنواعهِ المختلفة إن كان السجائر أو الشيشة، وعن التواجد كذلك في الأماكن العامة التي يكثر فيها التدخين السلبي.
باتباع هذه النصائح الغذائية، يمكنك تعزيز صحة العقل وزيادة التركيز بطريقة طبيعية وسهلة.
هناك عدة عوامل مجتمعة تعمل على إعطاء الشعور بالجوع، والتي يجب فهما بشكل تفصيلي لتحديد آلية الشعور بالجوع بشكل صحيح.
ولكن وفقا لسونال، قد تكون هذه إحدى أكثر العادات الغذائية ضررا بالصحة النفسية والجسدية معا وتحدث غالبا بسبب خلط الأشخاص بين الكربوهيدرات المفيدة والمضرة.
يساعد تناول مجموعات متنوعة من الفواكه والخضراوات على تقليل التوتر والعصبية، حيث إن توفر الفيتامينات والمعادن الأساسية ومضادات الأكسدة يدعم الصحة عامةً، مثل التوت، والفواكه الحمضية، والخضراوات الورقية.
الخضار ذات الأوراق الخضراء الداكنة (السبانخ، الخس الروماني، الهليون، البروكلي، نور الإمارات كرنب بروكسيل).
هناك العديد من العوامل الأخرى، مثل النشاط البدني، النوم، إدارة التوتر والدعم الاجتماعي، التي تلعب أيضاً دوراً مهماً في الحفاظ على الصحة النفسية.
يرجى العلم بأنه حال تعطيل كافة الأغراض، قد تصبح بعض مزايا أو خصائص الموقع غير متاحة أو لا تعمل بشكل صحيح.
ولكن بالنسبة إلى "دشا"، فإن الاستمتاع بمذاق الطعام يمثل الأولوية لها ولعائلتها وإن كان يأتي أحيانا على حساب الصحة الجسدية أو النفسية.
يمكن أن يساعد أيضًا في تقليل خطر الإصابة بمرض الزهايمر أو الخرف.
يدرك الكثير من الناس أن النظام الغذائي الصحي مفيد للصحة العامة والرفاهية، لكنهم قد لا يكونون على دراية بالعديد من الطرق التي يمكن أن تعزز بها التغذية المتوازنة الحالة المزاجية. يتم تعريف التغذية المتوازنة على أنها نظام غذائي يعتمد على الأطعمة الكاملة غير المكررة التي تحتوي على ما يكفي من البروتين والدهون الصحية والألياف. يساعد هذا النوع من النظام الغذائي في الحفاظ على استقرار نسبة السكر في الدم بعد الوجبات، ويُعتقد أنه يعزز الوزن الصحي ويحسن المزاج والوظيفة الإدراكية.